تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

حزب الدستور أمثلة على

"حزب الدستور" بالانجليزي  
أمثلةجوال إصدار
  • في المنفى أصبح واحدا من مؤسسي الحزب الدستوري الإيراني .
  • يرى كذلك أن أيديولوجية حزب الدستور تقف كعائق بين الجيش والإخوان المسلمين.
  • شارك في تنظيم مظاهرة تضأمنية مساندة للحزب الدستوري التونسي ولهذا أودع السجن لأول مرة في عام 1938.
  • عندما جاء إلى أورالسك في عام 1905، تعاون مع مواطنيه لتشكيل فرع كازاخي للحزب الدستوري الديمقراطي.
  • في التسعينات بدأ إنشاء الحزب الدستوري الإيراني ، وهو حزب سياسي يسعى لتأسيس دولة ديمقراطية ليبرالية في إيران.
  • فقام الليبراليون من أصحاب الرساميل الصناعية والنبلاء بإصلاح اجتماعي سلمي، وبملكية دستورية، وقاموا بتشكيل الحزب الدستوري الديمقراطي.
  • عقب انقلاب السيسي على السلطة الشرعية في مصر؛ انتَخب حزب الدستور محمد سليمان لقيادة المكتب السياسي للحزب وذلك لمدة ثلاث سنوات.
  • في بادئ الأمر احتفل باري دي فيوزاك بالحزب الدستوري ، لكنه كان عضوًا في الجمعية التأسيسية الوطنية أكثر من كونه صحفيًا.
  • تفكك الحزب التقدمي تدريجيا بعد مقتل زعيمهم الأخير الجنرال خوان بريم سنة 1870، حيث انقسم إلى الحزب الدستوري و الحزب الراديكالي الديمقراطي.
  • هيمن الحزب الجمهوري والحزب الديمقراطي على الحياة السياسية في البلاد منذ الحرب الأهلية، كما توجد أحزاب أصغر مثل الحزب الليبرتاري وحزب الخضر وحزب الدستور.
  • هيمن الحزب الجمهوري والحزب الديمقراطي على الحياة السياسية في البلاد منذ الحرب الأهلية، كما توجد أحزاب أصغر مثل الحزب الليبرتاري وحزب الخضر وحزب الدستور.
  • وفازت براون في الانتخابات ضد المرشح الجمهوري بير بيرس، ومرشح الحزب المستقل كليف توماسون، ومرشح الحزب الليبرتاري جايمس فوستر، والمرشح للحزب الدستوري آرون دونالد أور، وحصلت على 51% من الأصوات.
  • وقع أول صدام عنيف بين الحرسـَين الأحمر والأبيض في يوليو 1906 في هلسنكي ،لكن بعد عودة الحكم الذاتي الفنلندي، تخلى الاشتراكيون الديموقراطيون المعتدلون وكل الحزب الدستوري عن الأنشطة العسكرية.
  • أعربَ حزب الدستور عن تضامنه مع المعتقلين وأسرهم وطلب من الرئيس المؤقت عدلي منصور إصدار عفو على أحمد ماهر ومحمد عادل وأحمد دومة وكذلك لؤي عبد الرحمن، عمر حسين ثم أحمد ناصر إبراهيم.
  • ولاحقا كان ويلسون فعالا في إعادة صياغة دستور بنسلفانيا عام 1776، وقاد الجموع لصالح الدستور الجديد، واتفق مع وليام فندلي (زعيم الحزب الدستوري) بالحد من التعصب الحزبي الذي ألقى بظله سابقا على السياسة في بنسلفانيا.
  • وقد جمعت الجمهوريين الذين لم يقبلوا بالقانون الجديد الذي انعكس في دستور 1876 وكذلك الملكيين وأعضاء الحزب الدستوري بزعامة الجنرال فرانسيسكو سيرانو والحزب الراديكالي بزعامة مانويل رويث ثوريا وأتباع إميليو كاستيلار وغيرهم من تجمعات العسكر.
  • وتم إعادة انتخابها في نوفمبر 2018، وهزمت مرشح الحزب الجمهوري كنوت بويهلر ب50.0% إلى 43.9% من مجموع الأصوات، مع أخذ كل من مرشح الحزب المستقل باتريك ستارنز، ومرشح الحزب الليبرالي نيك تشن، ومرشح الحزب الدستوري هارون أوير، و مرشح الحزب التقدمي كريس هنري للأصوات المتبقية.
  • تعاونت الحركة مع غيرها من القوى الاجتماعية والسياسية المصرية وذلك من أجل الوصول لأهدافها بما في ذلك حزب الدستور، لا للمحاكمات العسكرية، الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، حركة شباب 6 أبريل، حزب الكرامة، حزب التحالف الشعبي الاشتراكي، حزب مصر الحرية ثم التيار الشعبي المصري.